لماذا لم يصدر الأزهر بياناً أو تستنكر الكنيسة
أو نرى تويتة لعلوج العلمانية أو سمعنا كلمة
لكلاب الإعلام الضال تدين هذا الموقف لبابا
أرمينيا الذي أعلن الحرب بنفسه بينما يمسك في أحدى يديه صليباً وفي الأخرى بندقية!
كما فعلوا مع الشيخ الذي صعد منبر آيا
صوفيا يخطب وبيده سيف وهي عادة عتيقة
ليست إعلان حرب على أحد؟!
والصورة دي..
لقسيس أرمينيا الأكبر وهو يرفع السلاح مع الصليب ليعلن أن الحرب الصليبيه المقدسه على أذربيجان المسلمه قد بدأت..
ثم تخيل معي كيف يكون الهجوم عليه من إخوانه من المسلمين قبل غير المسلمين
هناك بوادر حرب بين أرمينية النصرانية وأذربيجان المسلمة..
واليوم وقع قتلى نصارى وشهداء مسلمين
لكن أنت كمسلم جرفوا دينك حتى جعلوك تؤمن أن الجهاد إرهاب وأن المسلم لا ينبغي أن يكون قويا ولا معتزا بدينه ولا حتى يتعلم حمل السلاح!!
تخيل فقط أن حامل هذا السلاح شيخ الأزهر أو أحد مشايخ المسلمين..




إرسال تعليق