قصة للعبرة
* قامت الأسود بصيد حمار بعد عناء طويل فقال أحد الأسود صاحب خبرة وحكمة لاتقتلوه فسوف نتبني ذلك الحمار ولا نأكله أو نخلص عليه حتى صار ولاء الحمار لهم وبعد ذلك أعادوه لمجتمع الحمير كزعيم مدعوم من جماعة الأسود
* فكانت النتيجة أن خافت منه الحمير وقاموا بتعظيمه وكان من يخالفه أو يعصيه يقبض عليه الى حين موعد زيارة الأسود فيقدمه وجبة لهم
* وبهذا أرتاحت الأسود من عناء الصيد فهناك جاسوس وعميل لهم بين الحمير يسهل لهم المهمة
* وبهذا الوضع يكون الحمار أسداً بين الحمير وحماراً بين الأسود!!!
* وهكذا يكون الحال لأغلبية الحكام العرب فهم اسود بين شعوبهم وحمير بين امريكا واسرائيل....
إرسال تعليق