U3F1ZWV6ZTQwMzY5OTkwNTM5OThfRnJlZTI1NDY4ODgwODU4MDU=

 


اللهم عليك بمن فرَّق بين الأب وبناته الصغيرات


اللهم عليك بمن فرَّق بين الأب وبناته الصغيرات


كانت الزوجة والأم تخشى عليها من لقائه ولم تكن تعلم أنّما هو الذي ينبغي أن يخشى عليه من لقائها. فلم تبكِ يمنى وإنما هو الذي بكى بعد أن ضمها بين ذارعيه ليخفَى وجهَه في جسدِها الصغيرِ. حدث هذا عندما زارته بالأمس في محبسه أبنته الصغرى "يمنى" برفقة أمها وأختيها "ندي وهدي"

...... الحرية للمهندس أيمن عبد الرحيم المعتقل منذ ثلاثة أشهر.
المهندس أيمن من أقرب تلامذتي إلي قلبي، فلقد درست له عام 2004 في هندسة أسيوط "يعني أعرفه معرفة مباشرة". كل قضيته أنه ينشر الوعي والعلم في زمن القبح من خلال محاضراته !
في النهاية لي رجاء عندكم أطلبه بصفتي "أستاذه السابق في الجامعة"
من فضلكم أنشروا قضيته علي أوسع نطاق لعل الله يفك أسره ويعود لبناته الصغيرات وزوجته وكذلك لأن معظم أحبابه لا زالوا لا يعلمون أنه قد أعتقل منذ أكثر من 3 أشهر "فأنا شخصيا لم أعلم خبر اعتقاله إلا من أسبوعين فقط !"، فربما دعوة منكم أو من أحدهم أو أحدهن يتقبله الله ويفرج الله عنه ويلم شمل الأسرة عاجلا وليس آجلا.
---
إضافة:
المهندس أيمن عبد الرحيم استضافته اليابان مع أخرين من سنتين تقريبا كنموذج للشباب المصري الناجح والمؤثر وكان ذلك بعلم السلطات المصرية (الصورة التي علي اليمين له وهو في طوكيو 2016.
تعديل المشاركة Reactions:
author-img

صوت الناس

مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة