U3F1ZWV6ZTQwMzY5OTkwNTM5OThfRnJlZTI1NDY4ODgwODU4MDU=

 


ده عيل مسجل خطر اسمه محمود شندى قتل راجل برئ فى نهار رمضان اسمه احمد حسن ....

ده عيل مسجل خطر اسمه محمود شندى قتل راجل برئ فى نهار رمضان اسمه احمد حسن  ....

ده عيل مسجل خطر اسمه محمود شندى قتل راجل برئ فى نهار رمضان اسمه احمد حسن ....

انا واثق أن اجهزه الداخليه بقيادتها وعلى رأسهم الوزير محمود توفيق قادر على ضبطه وتقديمه للعداله
وخلينا نحكى لكم التفاصيل؛

التفاصيل ان في مدينة السلام مساكن الجمهورية 2 عندهم بقت عبارة عن منبع استروكس والبيع بقي علني بالشوال احمد حسن الوحيد اللي مسكتش من الناس كلها عشان الناس خايفة هو اتكلم عشان مش عاوز ده عشان ولاده وابوه وامه وبنات الناس وكمان جمب الجامع احمد كان الاول بيكلمهم ويقولهم بلاش مرة واتنين وبعد كدة بقي يزعق معاهم عشان يمشوا من هنا مرة واتنين وتلاتة يزعق معاهم بقالوا فترة علي كدة ....

يوم الاربع قبل الفطار المعلم اللي مشغلهم اتمسك ف هما حطوا في دماغهم ان احمد حسن هو اللي مبلغ عنهم وهو اللس سلمه للحكومة بقوا عاوزين يشاكلوه بعتوا 2 يشربوا استروكس قدام الجامع عشان احمد يزعقلهم و يتشاكلوا معاه فعلا احمد راجع من الشغل اول مرة يرجع الساعة 12.30 قبل السحور كان كل يوم يرجع 6 الصبح هو بيشتغل بعد الفطار مقاول نقاشة المهم زعقلهم ومشاهم من هنا وقالهم ده انتو حتي علي باب جامع وزعقلهم ومشاهم راحوا تاني المربع اللي هما بيعدوا فيه ده عند بيت ابوه البلوك بتاعه وبتاع ابوه ورا بعض عملوا مشكلة مع ابوه واخوه فجر الخميس وضربوا ابوه الراجل الكبير عنده 74 سنة بعد م واحد كان ماسكه واتعور 6 غرز.....

احمد كان نايم شوية قبل السحور قام علي تليفون ان في خناقة مع ابوه واخوه وابوه متعور طبعا نزل ف ثانية اول ما شافوه كان مترصدله غدر بيه من غير ما ياخد باله واداله اول طعنة عند فخدته قطعت الشريان الرئيسى للقلب عمقها 20 سم و طعنه في جمبه وطعنه عند كتفه كدة كان دمه بيتصفي وتوفي ف ساعتها

والقاتل المجرم محمود شندى بقي واقف يقول قتلته وبيتباها حد عاوز يموت تاني لو حد عاوز يموت يجي وده جزاء اللي يتكلم...
احمد عنده 3 اولاد صغيرين اكبر واحد فيهم في اولي ثانوي وبنته في اعدادي وابنه الصغير في ابتدائي
اعدام_القاتل_محمود_شندي
حق_احمد_حسن_هيرجع...
تعديل المشاركة Reactions:
author-img

صوت الناس

مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة