U3F1ZWV6ZTQwMzY5OTkwNTM5OThfRnJlZTI1NDY4ODgwODU4MDU=

 


السودان يغدر بمصر ويجاهر علنًا بدعم إثيوبيا ضِد مِصر

السودان يغدر بمصر ويجاهر علنًا بدعم إثيوبيا ضِد مِصر

السودان يغدر بمصر ويجاهر علنًا بدعم إثيوبيا ضِد مِصر


السودان يفك أرتباطه العربى ويُجاهر علنًا بدعم إثيوبيا ضِد مِصر وفي قلبِ الجامعة العربيّة..

السودان تتواطأ لتجويع وتعطيش مصر

هروب الحكم الجديد في السودان إلى إثيوبيا ودولة الاحتلال الإسرائيلي لن يؤدي إلى حلِّ مشاكل السودان الاقتصادية
خرجت حالة الحرب التي تشنها قطر وتركيا وخلف كل دول دولة الاحتلال، ضد مصر، من الخفاء إلي العلن بهدف دخولها فى حرب اقليميه وتحويل أراضيها إلى مكب للنفايات الإرهابية الفارة من سوريا والعراق و التى اعلن عنها صراحة "خرفان" تركيا. وبهدف زرع خنجر إرهابي في ظهر مصر..

القطريون هم الذين اشتروا ذمة " البرهان" السوداني ومجلسه
وجود قطر في إفريقيا معناه تمدد الإرهاب وتفريخ الإرهابيين. والبرهان سيخسر السعودية والإمارات إذا كان عبدًا لتنظيم الحمدين"

المعادلة الآن أصبحت واضحة: من اقترب من قطر ابتعد عن العرب. القطريون هم حلفاء اسرائيل والأتراك وإيران، وهما أشد أعداء العرب.. هكذا تتضح المعادلات".
ركز معايا..

لم يعد خافيا على احد كل ما يحاك من مؤمرات ضد مصرنا الغالية لكن حتى العقلاء يتناسون فى كثير من الأحيان العديد من الاشكاليات المهمة والمحيطة بنا كما تتعامى أبصار البعض عن احداثيات شديدة الخطورة على رقعة شطرنح المنطقة التى نعيش فيها والتى تحولت الى مسرح عمليات كبيره لكل جيوش العالم وأجهزة استخباراتهم
خلى بالك اصل الحكايه من هنا
القاعده تقول لا صديق داﺋﻢ و لا عدو داﺋﻢ.

التغيير فى قواعد اللعب و فى التحركات ألاقليميه فى المنطقه مؤخرا أدى الى ظهور اعداء جدد فى المنطقه يمثلون خطر واضح على مصر و على امنها القومى و على المصالح المصريه فى المنطقه.


لا نعتقد أن الشعب السوداني الوطني الطيب سيقبل بهذه المواقف الذي يتفرد فيها مجلس البرهان ، ويريد فصل السودان عن أمّته وطمس هُويّته العربيّة والإسلاميّة، وتوتير العُلاقة مع مِصر، الدّولة الأقرب إلى السودان، بحُكم الرّوابط التاريخيّة والاجتماعيّة، والصّمت على المُؤامرة الإثيوبيّة المدعومة أمريكيًّا وإسرائيليًّا لضرب أمننا المائيّ وتجويع الملايين من شعبنا
من العار أن يتم التخلّي عن الشّقيق والجار في هذا المُفترق الصّعب..

مِصر لا تُطالب إلا بحصتها المشروعة من المِياه التي كفلتها الاتّفاقات الدولية، وإذا تمّ اقتِطاع جُزء منها، وبتواطؤٍ من الحُكومة السودانيّة، فإنّ هذا يُعتبر خيانةً عُظمى لا يُمكن غُفرانها
مِصر تَقِف على حافّة الحرب مع إثيوبيا للحِفاظ على حصتها المشروعة من مِياه النيل، الأمر الذي يُحتِّم على جميع العرب والمُسلمين الوقوف في خندقها وعلى رأسهم السودان الشّقيق، ونتمنى أن نعرف موقف الشعب السوداني الذي فجّر ثورة، وقدّم شُهداء من أجل الإصلاح الدّيمقراطي في البِلاد من هذا التفرّد بالقرار للمجلس العسكريّ تحت أعذارٍ مُخادعةٍ ومضلّلة.
‏‎خلـي بـالك .....مصر مـش صغيـره .. ومـا بتلعبـش ..
‏‎مصر لمـا غيرهـا أراد ليهـا الشر.. سحبـت الجميـع لمرادهـا الأخيـر ...


‏‎مصر لم تكن ولن تكون إلا دولة قوية ومتعافية، لحمها مر على الخونة والإرهابيين
والمتآمرين.


مصر تؤكد للعالم ان صمت شعبها عبر سنوات مضت امام اى تجاوزات ولى وانتهى.

مصر تؤكد للعالم اجمع ان شعبها عازم على ان يحافظ على سيرة ومجد اجداده.

مصر تؤكد للعالم اجمع انها قادرة على مواجهة اى صراع فى سبيل بناء مستقبل امن لكل الاجيال القادمة....
تعديل المشاركة Reactions:
author-img

صوت الناس

مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة