U3F1ZWV6ZTQwMzY5OTkwNTM5OThfRnJlZTI1NDY4ODgwODU4MDU=

 


توفيق عكاشة مكنش مهبول لما قال ان 99% في يد إسرائيل..

توفيق عكاشة مكنش مهبول لما قال ان 99% في يد إسرائيل..

توفيق عكاشة مكنش مهبول لما قال ان 99% في يد إسرائيل..


وحل قضية سد النهضة مع إسرائيل..والشعب أيامها اتهمة بالجنون ووصفوة بالمعتوة

السودان بتضغط علي مصر علشان تعمل معاك صفقة سبولنا حلايب وشلاتين وحنا نقف معاكم ضدد إثيوبيا شغل مساومات
 إسرائيل بتضغط علي مصر من خلال إثيوبيا علشان توصلهم مياة من نهر النيل لإسرائيل....

 الرئيس السيسي الله يكون في عونة علي الضغط ال محاصرة من كل مكان .لو وافق علي الصفقات دي قنوات الإخوان مكملين والشرق والجزيرة وكارهين الرئيس ال واقفين لة علي غلطة مهيصدقوا ويقطعوا في فروتة وهيهيجوا الشعب علية ولو مرضخش للضغوط دي مفيش قدامة إلا خيار الحرب .ودة العايزاة إسرائيل بردة علشان تضعف من أقتصادك بعد مابيتحسن الله يكون في عونك يا سيسي..وللأسف أغلب الشعب جاهل وغبي وبيصدق كلام القنوات الإخوانية وبيمشي وراء الإشاعات .

أنا أثق ثقة عمياء في السيسي العظيم لأبعد الحدود لذالك بصفتى مواطن مصري


تفويض عام للسيد رئيس جمهورية مصر العربية / عبد الفتاح السيسى والقائد الاعلى للقوات المسلحة المصرية بأتخاذ كافة القرارات السيادية لملف سد النهضة الاثيوبى للقرار الاثيوبى بملئ السد دون موافقة القيادة المصرية وذالك يضر بحياة الشعب المصرى والأجيال القادمة من نقص مياة النيل المصرى وذالك يؤثر على الأراضى الزراعية ومياة الشرب للشعب المصرى وبعد المماطله فى المفاوضات المصرية واشهدنا العالم عليهم ورفض كل الحلول السلمية فى المفاوضات قد وكلنا القيادة السياسية والعسكرية بأتخاذ كافة القرارات التى ترى فيها صالح البلاد المصرية لحماية شعبها الابى
وهذا تفويض منى بذالك..
تعديل المشاركة Reactions:
author-img

صوت الناس

مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة