U3F1ZWV6ZTQwMzY5OTkwNTM5OThfRnJlZTI1NDY4ODgwODU4MDU=

 


اعتقلت الحكومة الصين

 
 اعتقلت الحكومة الصين

 اعتقلت الحكومة الصين 


أتى امر الله فلا تستعجلوه و سبحان من يمهل و لا يهمل و سبحان المنتقم الجبار, سبحان الواحد القهار , الله أكبر على كل من طغى و تجبر...

بالأمس اعتقلت الحكومة الصين ية الشيوعية 3 ملايين مسلم ونكلوا بالملايين وخطفوا مئات الآلاف من أطفال المسلمين وزجوا بهم وحبسوهم في سجون و أماكن أقل ما يقال عنها أنها جحيم الدنيا , و حقنو النساء ضد الحمل مدى الحياة , اغتصبو الفتيات أمان أعين والديهم و إخوتهم , غسلو أدمغة الشباب و أحرقو الرجال , وضعوهم في خندق و أضرمو فيهم النار و أعينهم تنظر , سيبو عليهم الكلاب ينهشو و ياكلو فيهم و هم أحياء , هدمو المساجد و أحرقو و مزقو كتاب الله , و عاثو في الديار فساد و فجور و كفر ...

حسبو أن لن يقدر عليهم أحد و كانوا يقولون للمسلمين ويستهزئون بهم : أين ربكم هذا
اليوم يعزلون 18 مليون صيني خوفا من فيروس صغير لا يرى بالعين المجردة ...


                وما يعلم جنود ربك إلا هو ...

" حَتَّىٰ إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ "
" وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ "

اللهم ألطف بينا و لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا , اللهم لا شماتة لكن كما تدين تدان , هذا قول و حكم و وعد الله ...

عزلوا مسلموا الايغور و عذبوهم و لم يكن لهم غير الله ملاذ , فناشدوا ربهم و لم يرتدو على دينهم , و صبرو و رابطو فاستجاب سبحانه و أخذهم أخذ عزيز مقتدر , و سلط عليهم جنودا من عنده و أنزل عليهم هذا الوباء , وجعلهم يسجنون 4 مدن تعداد سكانها أكثر من 20 مليون صيني مسجونين سجن إجباري و هاهم يعزلون أنفسهم و هذه ايه من آيات الله في هذا زمن ...
و سبحان من
تعديل المشاركة Reactions:
author-img

صوت الناس

مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة