U3F1ZWV6ZTQwMzY5OTkwNTM5OThfRnJlZTI1NDY4ODgwODU4MDU=

 


لآسف فى الحقيقة إنها الدعوة لدين جديد

  

لآسف فى الحقيقة إنها الدعوة لدين جديد

      لآسف فى الحقيقة إنها الدعوة لدين جديد 


** نصيحة منى لاساتذة الجامعات وكل المفكرين
(( اللى مش عجبه الإسلام يدور على دين تانى يعجبه .. والأديان كثير وارحموا دين أبونا ))


** ما هو سبب الخلاف بين شيخ الأزهر ورئيس جامعة القاهرة ولماذا رفض شيخ الازهر قبول الكتاب كهدية من مؤلفه رئيس الجامعة

** صدرت الهيئة العامة للكتاب كتاباً جديداً يحمل عنوان(( نحو تأسيس عصر دينى جديد ) مؤلف الكتاب هو الدكتور ( محمد عثمان الخشت ) رئيس جامعة القاهرة الحالى وهو استاذ فلسفة الأديان والمذاهب الحديثة وصاحب نظرية حديثة فى تطوير الأديان والعقل الدينى وللأسف الشديد له ٤١ كتاب وأشرف على ٣٠ رسالة ماجستير ودكتوراة


  ** مضمون الكتاب **


* تجديد الخطاب الديني وصياغته بطريقة جديدة بدلاً من إحياء الخطاب القديم وتطوير علوم جديدة للدين بدلاً من إحياء العلوم القديمة لكى تتناسب مع تقدم العصر وتجديد فهم المسلمين للدين وصناعة علوم اسلامية جديدة مفتوحة على العالم وفك جمود الفكر الاسلامى المتصلب والمرتدى لأقنعة دينية .. ودعى لعدم ترميم البناء القديم للدين وإقامة بناء حديث بمفاهيم جديدة ولغة جديدة ومفردات جديدة إذا أردنا أن نقرع إلى عصر دينى جديد .. ياريت بالمرة ياعم الحاج تكمل جميلك وتحللنا الزنا ولعب القمار والسرقة

** للأسف الشديد نسى هذا الفيلسوف إن الدين الإسلامى عبارة عن ثوابت لا تتغير ولا يمكن تجديدها أو تطويرها أو تغيرها عبر مختلف العصور وكذلك باقى الأديان المسيحية واليهودية .. على العلم لا يوجد تجديد ولا حتى أي فكر أو اتجاه للتجديد لا عند اليهود ولا حتى المسيحيين


** لذلك رفض شيخ الازهر قبول الكتاب لأنه غير مقبول فكراً وموضوعاً وقلباً وقالباً وقال إن العيب فى المسلمين وليس الإسلام والخطأ فى فكر المسلم وليس نصوص الإسلام نحن لا نستطيع صناعة كوتش العربية ولا حتى إبرة الخياطة وهم يبيعون لنا السلاح لنقتل به بعضنا البعض

** خلاصة الكلام العيب فى العقول وليست الأصول حفظ الله الإسلام .. حفظ الله المسلمين ... حفظ الله مصر وشعبها وأزهرها الشريف ورجالها المخلصين وتحيةطيبة للرجل الطيب الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف .
تعديل المشاركة Reactions:
author-img

صوت الناس

مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة